بدأت تذرف دموع العين على خدي تسيل
وبدأت اشعر بالوحدة .. وعودة ماسات السنين
تسقط حولي أوراقي وكأني في فصل الخريف
تتوقف السحاب عن التكثيف
تسطع الشمس فوقي من جديد
يغيب القمر تتكدر السماء تأتني
الاستفهامات من كل مكان
أقف حائر لا .. بل أسير لا
ولا.. بل هي الحقيقة تقول باني قتيل,,,
قتيل في صحراء قاحلة
صحراء يعمها الجفاف
جفاف .. تسببت فيه الوحدة
حياة .. قست من خيانة فتاة
يقص أن هناك حسناء
تجمع في كونها نصف الجمال
تمكنت من قتل أكثر من قلب
لقبت بقصة هذا الزمان
خيانة امرأة تدعي الحب
تصنع بيدها جروح الزمان
وتقتل بخيانتها القلب والشريان
تنطق .. بلباقة الكلام
تختفي عند الوحدة
تخنق أنفاس كل عاشق مغرم بها
تهيض بحماقتها العيون
تجعلها تقطر دموع
فجأة
أحبتني .. وبحنانها امتلكتني
وبعطفها .. رسمتني
وبجمالها.. سحرتني
فجأة تخنقني.. وبحبلها تشنقني
وبعدها تجبرني
كانت تلك الفتاة
تجلس عند تلك المنتديات
تخرج ألحان يهتز لها الوجدان
تنشد أبيات تتحدى الخيال
ألمتني بلحنها
امتلكتني بغدرها
لم اعلم من تكون ..؟
وأنا أين سأكون؟
توقعتها من كانت تبحث عن مصدر الحنان
مزقت جسدي باضا فر من نار
كنت أصفها.. حتى في المنام
كنت أرها تضع خصلاتها على أطراف وجهي
تلامس بخديها بصدري
تقبلني بشفاهها
تتذوقني بلسانها
تتلذذ في ضمها لجسدي
تنحني على جسدي إلى أن ينبض تعبا
تعانقني في منامي .. إلا أن انطق أين أنتي يا حياتي
تعبت .. من طول الخيال
أصبحت انتظر اللقاء
انتظر لحظة ظمي لها
انتظر لحظة تحقيق أحلامي بها
فياللاسف
لم تكن حسناء
بل هي متعجرفة حمقاء
لقد دمرتني .. ودمرت ذاتي
لقد أبكتني.. وأشعلت حر ناري
واطفئة لهيب اشتياقي
كرهتها بالفعل كرهها
لحظة عناد ... من هناء تتوقف يا طائر
عن الكتابة
كفاياك ما كنت تلقيه لها
من اليوم لن تكتب فاتنتي
من اليوم ستحدق بريشتك بما أمرتك
وستكتب بمدادك بما يخبرك به قلبي ويأمرك
اكتب إنهاء.. خائنتي.. نعم خائنتي
وبدأت اشعر بالوحدة .. وعودة ماسات السنين
تسقط حولي أوراقي وكأني في فصل الخريف
تتوقف السحاب عن التكثيف
تسطع الشمس فوقي من جديد
يغيب القمر تتكدر السماء تأتني
الاستفهامات من كل مكان
أقف حائر لا .. بل أسير لا
ولا.. بل هي الحقيقة تقول باني قتيل,,,
قتيل في صحراء قاحلة
صحراء يعمها الجفاف
جفاف .. تسببت فيه الوحدة
حياة .. قست من خيانة فتاة
يقص أن هناك حسناء
تجمع في كونها نصف الجمال
تمكنت من قتل أكثر من قلب
لقبت بقصة هذا الزمان
خيانة امرأة تدعي الحب
تصنع بيدها جروح الزمان
وتقتل بخيانتها القلب والشريان
تنطق .. بلباقة الكلام
تختفي عند الوحدة
تخنق أنفاس كل عاشق مغرم بها
تهيض بحماقتها العيون
تجعلها تقطر دموع
فجأة
أحبتني .. وبحنانها امتلكتني
وبعطفها .. رسمتني
وبجمالها.. سحرتني
فجأة تخنقني.. وبحبلها تشنقني
وبعدها تجبرني
كانت تلك الفتاة
تجلس عند تلك المنتديات
تخرج ألحان يهتز لها الوجدان
تنشد أبيات تتحدى الخيال
ألمتني بلحنها
امتلكتني بغدرها
لم اعلم من تكون ..؟
وأنا أين سأكون؟
توقعتها من كانت تبحث عن مصدر الحنان
مزقت جسدي باضا فر من نار
كنت أصفها.. حتى في المنام
كنت أرها تضع خصلاتها على أطراف وجهي
تلامس بخديها بصدري
تقبلني بشفاهها
تتذوقني بلسانها
تتلذذ في ضمها لجسدي
تنحني على جسدي إلى أن ينبض تعبا
تعانقني في منامي .. إلا أن انطق أين أنتي يا حياتي
تعبت .. من طول الخيال
أصبحت انتظر اللقاء
انتظر لحظة ظمي لها
انتظر لحظة تحقيق أحلامي بها
فياللاسف
لم تكن حسناء
بل هي متعجرفة حمقاء
لقد دمرتني .. ودمرت ذاتي
لقد أبكتني.. وأشعلت حر ناري
واطفئة لهيب اشتياقي
كرهتها بالفعل كرهها
لحظة عناد ... من هناء تتوقف يا طائر
عن الكتابة
كفاياك ما كنت تلقيه لها
من اليوم لن تكتب فاتنتي
من اليوم ستحدق بريشتك بما أمرتك
وستكتب بمدادك بما يخبرك به قلبي ويأمرك
اكتب إنهاء.. خائنتي.. نعم خائنتي